أحدث الأخبار مع #جنوب أستراليا


سائح
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- سائح
تسمانيا.. أستراليا: سحر الطبيعة والحياة البرية الفريدة
تعد جزيرة تسمانيا إحدى أجمل الوجهات السياحية في أستراليا، حيث تمتزج المناظر الطبيعية البكر مع الحياة البرية الفريدة، لتقدم تجربة سياحية لا تُنسى. تقع تسمانيا جنوب البر الرئيسي لأستراليا، وتتميز بمناخها المعتدل ومساحاتها الخضراء الواسعة التي تجعلها ملاذًا مثاليًا لعشاق الطبيعة. تضم الجزيرة حدائق وطنية وشواطئ ذهبية وغابات مطيرة، إضافة إلى تاريخ عريق يعكس ماضي المستوطنات الأوروبية وثقافة السكان الأصليين. الحدائق الوطنية والمناظر الطبيعية الخلابة تزخر تسمانيا بمجموعة من الحدائق الوطنية التي تمثل قلبها الأخضر، ومن أبرزها "حديقة كريدل ماونتن" التي تتميز بجبالها الشامخة ومساراتها المثالية للتنزه والمشي لمسافات طويلة وسط مناظر طبيعية آسرة. كما توفر "حديقة فريسينيت الوطنية" شواطئ ساحرة مثل خليج واين جلاس، الذي يُعد أحد أجمل الشواطئ في العالم بمناظره الخلابة ورماله البيضاء الناعمة التي تلتقي بمياه المحيط الصافية. هذه المساحات الطبيعية تمنح الزوار فرصة للاسترخاء وممارسة الأنشطة الخارجية مثل التخييم والتجديف، إلى جانب مشاهدة الحياة البرية المحلية واستكشاف النباتات النادرة التي تضفي على المكان طابعًا فريدًا من التنوع والجمال. الحياة البرية الفريدة تشتهر تسمانيا بتنوع الحياة البرية الفريد الذي يجعلها وجهة مميزة لعشاق الطبيعة، بما في ذلك الحيوانات النادرة مثل شيطان تسمانيا، وهو أحد أشهر الرموز البيئية للجزيرة وأكثرها ارتباطًا بتراثها الطبيعي. كما يمكن مشاهدة الكنغر، والكوالا، والبطريق الصغير الذي يظهر على سواحلها في مشهد ساحر عند غروب الشمس، إلى جانب الطيور الملونة التي تزين السماء بأصواتها العذبة وألوانها الزاهية. توفر المحميات الطبيعية والمراكز البيئية جولات تعليمية وتفاعلية للتعرف على هذه الأنواع المميزة، مع تقديم شروحات حول طرق حماية البيئة والحفاظ على التوازن البيولوجي. كما يمكن للزوار المشاركة في أنشطة تطوعية مثل زراعة الأشجار أو تنظيف السواحل، مما يمنحهم تجربة عميقة وارتباطًا أكبر بعالم الطبيعة. الأنشطة الثقافية وتجارب الطعام إلى جانب الطبيعة، تقدم تسمانيا تجربة ثقافية غنية تعكس روح الجزيرة وتاريخها، وذلك من خلال مهرجاناتها السنوية التي تمزج بين الفن والموسيقى والطعام، بالإضافة إلى أسواقها المحلية التي تعرض المنتجات التقليدية والحرف اليدوية. في مدينة هوبارت، عاصمة الجزيرة، يمكن زيارة سوق سالامانكا الشهير الذي يعد نقطة تجمع لعشاق الفنون والأطعمة المحلية، حيث تُعرض فيه لوحات فنية، ومشغولات خشبية، ومنتجات زراعية طازجة. كما تشتهر الجزيرة بمأكولاتها البحرية الطازجة مثل المحار، والجمبري، والسمك الذي يتم اصطياده يوميًا من سواحلها النظيفة، إلى جانب الأجبان عالية الجودة التي تحظى بشهرة عالمية، والتي يمكن تذوقها في المطاعم أو مزارع الألبان المحلية. وتمنح هذه التجارب الزوار فرصة للتعرف على ثقافة الطهي المحلية التي تمزج بين النكهات التقليدية والإبداع المعاصر. جزيرة تسمانيا ليست مجرد وجهة سياحية، بل هي تجربة متكاملة تجمع بين المغامرة، والهدوء، والتعرف على تاريخ أستراليا وثقافتها من خلال معالمها المتنوعة وقرى الصيادين القديمة. إنها مكان يترك في الذاكرة صورًا نابضة بالحياة للطبيعة والجمال البكر الذي يصعب نسيانه، كما تمنح كل زائر شعورًا بالتجدد والانبهار أمام روعة المناظر الطبيعية والأنشطة التي لا تُنسى.


CNN عربية
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- CNN عربية
تستنزف الأكسجين.. تزايد المخاوف بشأن ازدهار الطحالب السامة في أستراليا
يؤدي ازدهار الطحالب الضارة قبالة سواحل جنوب أستراليا، والناجم عن ارتفاع درجات حرارة البحر وجريان المياه السطحية من الفيضانات، إلى تسمم الحياة البحرية واستنزاف الأكسجين في الماء، حيث أن السلطعون وفرس البحر وسمكة الراي هي بعض المخلوقات المائية التي تموت بسبب ذلك. وقد صرّحت الحكومة الأسترالية بأنه لا يوجد الكثير مما يمكن فعله لعكس وتيرة الاحتباس الحراري السريع. قراءة المزيد أستراليا حيوانات بحرية


سكاي نيوز عربية
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
دراسة: البيض بريء من تهمة الكوليسترول الضار
ووفق الدراسة التي نشرت نتائجها في "المجلة الأميركية للتغذية السريرية"، فإن الأشخاص الذين شاركوا في تجربة طبية، وتناولوا بيضتين يوميا، شهدوا انخفاضا في مستويات الكوليسترول الضار"LDL"، شريطة أن تكون بقية وجباتهم الغذائية منخفضة في الدهون المشبعة. وأشارت الدراسة إلى أن الدهون المشبعة في النظام الغذائي هي التي تميل إلى رفع مستويات الكوليسترول الضار، وليس الكوليسترول الموجود في البيض. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، البروفيسور جون باكلي من جامعة جنوب أستراليا، في بيان صحفي: "يمكن القول إننا قدمنا دليلا يدافع عن البيض. عندما يتعلق الأمر بوجبة الإفطار المطبوخة، فليس البيض هو ما ينبغي أن نقلق بشأنه، بل ما يُضاف إليه مثل شرائح اللحم أو النقانق الجانبية، فهذه هي الأطعمة التي من الأرجح أن تؤثر سلبا على صحة القلب"، حسبما نقلت وكالة "يو بي آي" للأنباء. وأوضح باكلي أن البيض غذاء فريد من نوعه، فهو يحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول، لكنه منخفض في الدهون المشبعة. في الدراسة الجديدة، شارك 61 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما، بمتوسط مستوى كوليسترول ضار يبلغ 105، علما أن مستويات "LDL" التي تتجاوز 100 تعد "معرّضة للخطر" فيما يتعلق بأمراض القلب ، في حين أن المستويات التي تبلغ 160 أو أكثر تُعد "خطيرة". هذا النوع من الكوليسترول يساهم في تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسد الشرايين وتسبب النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وخضع المشاركون في الدراسة لثلاثة أنواع من الأنظمة الغذائية، كل منها لمدة خمسة أسابيع، بالتناوب: - نظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض بالدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. - نظام غذائي منخفض الكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، دون تناول بيض. - نظام غذائي غني بالكوليسترول وغني بالدهون المشبعة، مع تناول بيضة واحدة فقط في الأسبوع. وذكر الباحثون في دراستهم: "حتى الآن، لم تُجرِ أي دراسة مقارنة مباشرة بين تأثيرات نظام غذائي غني بالكوليسترول والدهون المشبعة (كما هو شائع في الأنظمة الغربية)، ونظام غذائي غني بالكوليسترول ومنخفض الدهون المشبعة، أو منخفض الكوليسترول وغني الدهون المشبعة". وأنهى 48 مشاركا جميع المراحل الثلاث من النظام الغذائي ، وتم أخذ عينات دم بعد كل مرحلة لمعرفة تأثير النظام الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار. وأظهرت النتائج أن مستويات الكوليسترول الضار انخفضت عند اتباع النظام الغذائي الذي يتضمن بيضتين يوميا، مقارنة بالنظامين الآخرين. وكان المتوسط النهائي لمستوى "LDL" لدى هؤلاء أقل من 104، مقارنة بـ108 و109 في النظامين الآخرين. وتعليقا على نتائج الدراسة، قال باكلي: "في هذه الدراسة، فصلنا بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة، ووجدنا أن الكوليسترول الغذائي العالي من البيض، عندما يُستهلك ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار"، مضيفا: "كانت الدهون المشبعة هي العامل الحقيقي في رفع الكوليسترول". وذكرت الدراسة أن كل زيادة بمقدار غرام واحد في الدهون المشبعة كانت مرتبطة بارتفاع بمقدار 0.35 نقطة في الكوليسترول الضار.

أخبار السياحة
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار السياحة
طريقة سهلة لتعزيز مشاعر السعادة
أظهرت دراسة أسترالية حديثة أن المواظبة على بعض النشاطات الاجتماعية تساعد في تعزيز مشاعر الفرح والسعادة عند الإنسان. أشارت مجلة International Journal of Tourism Research إلى أن باحثين من جامعتي 'جنوب أستراليا' و'فليندرز' أجروا دراسة اجتماعية استطلعوا فيها آراء أكثر من 350 شخصًا لمعرفة أكثر العوامل والعادات التي تجلب لهم السعادة والشعور بالفرح. وأظهرت النتائج أن حضور الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل دوري يعزّز مشاعر السعادة لدى الناس. وخلال الدراسة، قارن الباحثون بين آراء الأشخاص الذين يحضرون الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل مباشر، وأولئك الذين يتابعون هذه الفعاليات عبر التلفاز أو الإنترنت. وتبيّن أن الفئة الأولى كانت أقل عرضة للشعور بالتوتر بشكل عام، وأكثر حماسا للاستمتاع بالحياة. ووجد الباحثون أن المشاركة في النشاطات الاجتماعية عبر الإنترنت لها دور إيجابي في تعزيز الثقة بالنفس وتحسين الحالة النفسية، إلا أن المشاركة المباشرة في الاحتفالات العامة تعزز لدى الإنسان ما يُعرف بـ 'حالة التدفق الذهني'، وهي الحالة التي ينغمس فيها الشخص بالنشاط أو الاحتفال إلى درجة يفقد فيها الإحساس بالوقت وينسى الأفكار السلبية. ونوّه القائمون على الدراسة إلى أن الاحتفالات العامة والمهرجانات لا تعد مصدرا لتحسين الحالة النفسية فحسب، بل إن المشاركة فيها تعزّز الصحة الجسدية أيضا، وتشجّع الإنسان على زيادة نشاطه البدني وتحسّن انخراطه في المجتمع بشكل عام. المصدر: لينتا.رو


روسيا اليوم
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
طريقة سهلة لتعزيز مشاعر السعادة
أشارت مجلة International Journal of Tourism Research إلى أن باحثين من جامعتي "جنوب أستراليا" و"فليندرز" أجروا دراسة اجتماعية استطلعوا فيها آراء أكثر من 350 شخصًا لمعرفة أكثر العوامل والعادات التي تجلب لهم السعادة والشعور بالفرح. وأظهرت النتائج أن حضور الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل دوري يعزّز مشاعر السعادة لدى الناس. وخلال الدراسة، قارن الباحثون بين آراء الأشخاص الذين يحضرون الاحتفالات العامة والمهرجانات بشكل مباشر، وأولئك الذين يتابعون هذه الفعاليات عبر التلفاز أو الإنترنت. وتبيّن أن الفئة الأولى كانت أقل عرضة للشعور بالتوتر بشكل عام، وأكثر حماسا للاستمتاع بالحياة. ووجد الباحثون أن المشاركة في النشاطات الاجتماعية عبر الإنترنت لها دور إيجابي في تعزيز الثقة بالنفس وتحسين الحالة النفسية، إلا أن المشاركة المباشرة في الاحتفالات العامة تعزز لدى الإنسان ما يُعرف بـ "حالة التدفق الذهني"، وهي الحالة التي ينغمس فيها الشخص بالنشاط أو الاحتفال إلى درجة يفقد فيها الإحساس بالوقت وينسى الأفكار السلبية. ونوّه القائمون على الدراسة إلى أن الاحتفالات العامة والمهرجانات لا تعد مصدرا لتحسين الحالة النفسية فحسب، بل إن المشاركة فيها تعزّز الصحة الجسدية أيضا، وتشجّع الإنسان على زيادة نشاطه البدني وتحسّن انخراطه في المجتمع بشكل عام. المصدر: لينتا.رو نشرت مجلة Scientific Reports نتائج دراسة موسعة تظهر تأثير تربية القطط والكلاب على الصحة العقلية لدى البشر. تقول عالمة النفس يكاتيرينا غافريلوفا إن الشعور باليأس والانفعال والصداع والأرق قد تشير إلى الإجهاد المزمن. وفقا للدكتورة أليفتينا كوزمينا أخصائية علم النفس العصبي، تحصل في أحيان كثيرة تغيرات في الحالة المزاجية بسبب تغير الفصول.